10 نـصـائـح إذا امـتـنـع طـفـلـك عـن الأكـل

يحتاج الطـفل إلى نظام غذائي صحي ومتنوع ليكبر وينمو بشكل سليم كما يعلم جميع الآباء والأمهات. لكن الحقيقة هي أن ليس كل ما هو مفيد للصحة يفتح للشهية.

وبالتالي، قد يلجأ بعض الآباء إلى التحايل عندما يمتنع الطفل عن تناول الطعام، قائلين: “إذا لم تأكل الباربا (الشمندر) الخاصة بك، لن أعطيك الشوكولا!”.

وفقا لدراسات أجريت حديثا، فإن هذه الوسائل لا تؤتي بأي فائدة. ولكن من حسن الحظ، توجد طرق أخرى فعالة، وهي كالتالي:

1ـ اطلبي من طفلك أن يساعدك في تحضير الطعام. فملء المطبخ بالفوضى هو أمر محبب إلى قلوب الأطفال الذين تبلغ أعمارهم السنتين. وما دام الأمر كذلك، فإنه من المفضل القيام بهذه الفوضى في الوقت الذي تحضيرين فيه وجبة الطعام في المطبخ.

2ـ حتى وإن حول طفلك المطبخ إلى ساحة سيرك، فإن هذا غير مهم. لأن الأهم هو العلاقة الجميلة التي نشأت بينه وبين وجبته. ومع قليل من الحظ، ربما يكون قد قام بـتذوق بضع قضمات منها أثناء الإعداد.

3ـ لا تصري على طفلك لكي يتناول طعامه إذا كان متعبا جدا. دعيه يستريح قليلا ثم قدمي له وجبته لاحقا.

4ـ إذا رفض تناول الأكل بسبب عناده، قاومي رغبتك في ترك الصحن مملوء أمامه لساعات حتى يلمسه. سيؤدي هذا إلى مضايقته وأنت أيضا على حد سواء.

5ـ بما أن جميع الأطفال يعشقون كل ما هو خارج عن المألوف ومميز، ننصحك بوضع الخضار في صحـن طفلك ملونة ومختلفة الأشكال وحاولي تشكيل رسوم بواسطتها إذا كان ذلك ممكنا.

6ـ إذا كان طفلك لا يأكل البروكلي (القرنبيط) المهروس، فهذا لا يعني أن تسارعي إلى تقديم طبقه المفضل على الفور. لأنك إذا فعلت ذلك، سيتعلم أسلوب المراوغة معك ليتناول ما يريده هو.

7ـ يجب على الأمهات أن يكن مثابرات وعازمات. فبهذه الطريقة فقط سيوفقن في الوصول إلى ما يصبون إليه. سوف تحتجن إلى قدر وافر من الصبر الذي سيؤتيهن بنتيجة إيجابية في آخر المطاف.

8ـ حاولي أن تجعلي موعد تناول الطعام وقتا ممتعا. لا يقصد بهذا جلب اللعب إلى طاولة الأكل، لكن ملء هذا الوقت بالأغاني والقصص ومداعبات رقيقة تتخللها قبل وابتسامات مع طفلك.

يحتاج الطـفل إلى نظام غذائي صحي ومتنوع ليكبر وينمو بشكل سليم كما يعلم جميع الآباء والأمهات. لكن الحقيقة هي أن ليس كل ما هو مفيد للصحة يفتح للشهية.

وبالتالي، قد يلجأ بعض الآباء إلى التحايل عندما يمتنع الطفل عن تناول الطعام، قائلين: “إذا لم تأكل الباربا (الشمندر) الخاصة بك، لن أعطيك الشوكولا!”.

وفقا لدراسات أجريت حديثا، فإن هذه الوسائل لا تؤتي بأي فائدة. ولكن من حسن الحظ، توجد طرق أخرى فعالة، وهي كالتالي:

1ـ اطلبي من طفلك أن يساعدك في تحضير الطعام. فملء المطبخ بالفوضى هو أمر محبب إلى قلوب الأطفال الذين تبلغ أعمارهم السنتين. وما دام الأمر كذلك، فإنه من المفضل القيام بهذه الفوضى في الوقت الذي تحضيرين فيه وجبة الطعام في المطبخ.

2ـ حتى وإن حول طفلك المطبخ إلى ساحة سيرك، فإن هذا غير مهم. لأن الأهم هو العلاقة الجميلة التي نشأت بينه وبين وجبته. ومع قليل من الحظ، ربما يكون قد قام بـتذوق بضع قضمات منها أثناء الإعداد.

3ـ لا تصري على طفلك لكي يتناول طعامه إذا كان متعبا جدا. دعيه يستريح قليلا ثم قدمي له وجبته لاحقا.

4ـ إذا رفض تناول الأكل بسبب عناده، قاومي رغبتك في ترك الصحن مملوء أمامه لساعات حتى يلمسه. سيؤدي هذا إلى مضايقته وأنت أيضا على حد سواء.

5ـ بما أن جميع الأطفال يعشقون كل ما هو خارج عن المألوف ومميز، ننصحك بوضع الخضار في صحـن طفلك ملونة ومختلفة الأشكال وحاولي تشكيل رسوم بواسطتها إذا كان ذلك ممكنا.

6ـ إذا كان طفلك لا يأكل البروكلي (القرنبيط) المهروس، فهذا لا يعني أن تسارعي إلى تقديم طبقه المفضل على الفور. لأنك إذا فعلت ذلك، سيتعلم أسلوب المراوغة معك ليتناول ما يريده هو.

7ـ يجب على الأمهات أن يكن مثابرات وعازمات. فبهذه الطريقة فقط سيوفقن في الوصول إلى ما يصبون إليه. سوف تحتجن إلى قدر وافر من الصبر الذي سيؤتيهن بنتيجة إيجابية في آخر المطاف.

8ـ حاولي أن تجعلي موعد تناول الطعام وقتا ممتعا. لا يقصد بهذا جلب اللعب إلى طاولة الأكل، لكن ملء هذا الوقت بالأغاني والقصص ومداعبات رقيقة تتخللها قبل وابتسامات مع طفلك.