بين الانتقال من الأعمال المنزلية، واستحمام الطفل، والعمل ومطالب الزوج يصعب الحفاظ على حيويتك ونشاطك. المزيد من الأمهات يشعرن انهن يعشن حيوات متعددة! دعونا نلقي نظرة على أسباب الإرهاق الأمومي.
- الثقل اليومي:معظم النساء يجدن صعوبة كبيرة في التوفيق بين جميع مسؤولياتهن كأم، وواجباتهن كزوجات، والتزاماتهن المهنية. هذه الحاجة اليومية لأداء وظائف متعددة يمكن أن يؤدي إلى الإجهاد المزمن وزيادة شعور الأم بالذنب.
- حتمية اليوم المزدوج: سواء كان لديهم نشاط مهني أم لا،الأمهات لديهم العديد من الأسباب للشعور دائمابالإرهاق. وهم الذين يقومون بالأعمال المنزلية في المنزلويهتمون بالأطفال.وإلى جانب كونها ميزة، تصبح هذه البراعة تدريجياً إجهاداً خطيراً للنساء.
- والبقاء في المنزل أمر أكثر إرهاقاً:في حين تشعر الأمهات العاملات بالإرهاق، فإن الأمهات اللواتي يبقين في المنزل يعانين من نقص حقيقي في الاعتراف بينما يمكن أن يكون العمل مصدراً للارتياح وبيئة يتم فيها الاعتراف بالجهد.
- التعرف على العمل الزائد عن الأمومة: العمل الزائد هو إرهاق بدني ولكن أيضانفسي.قد تكون هذه الحالة مرتبطة بالاكتئاب في الحالات. النساء الذينيعانون من ذلك غالبا ما يكون لديهم انطباعبعدمالاضطلاعبهذه المهمة. من أجل عدم الاستسلام للقلق، فمنالمستحسن أن تطلب المساعدة وتبادل مشاعرك مع أحبائك.
